-
مادة نادرة أقوي من النووي في اليمن
‼️وماذا بعد ‼️
كتب: أشرف ماضي من القاهرة
أسرار وخفايا الحضارات في اليمن لا تقل أهمية عن الحضارة المصرية القديمة أو الحضارة العراقية ،فلا يمر عام إلا ويتم اكتشافات جديده في دول الحضارات وهناك اكتشافات لا يصدقها عقل لكن حقيقة..الثروة الحقيقية في اليمن من أسرار وخفايا الحضارة والحرب على اليمن ليست سياسية ولا من اجل استقرار اليمن بل هي حرب على مادة نادرة لا توجد الا باليمن ولم يرى العالم مثلها من قبل،،هذه المخزون لا يعلم عنه سوى العلماء الغربيون حيث ان هذه المادة هي من ستغير موازين القوى وهي حقيقة في حقيقة في اليمن التي ستصبح مفتاح الطاقة في المستقبل،،
اليمن أرض الجنتين وارض الذهب،،
هناك تقرير بريطاني روسي منذ عام ١٩٧٠ يفيد بوجود مادة خام باليمن لا تشبه أي مادة بالكون اكتشفتها هيئة الجلوجيا البريطانية في منطقة شبوة وحضرموت وسقطرة، ومناطق أخرى في عام ٢٠١٥ تحركت قوات غربية ومعها علماء واجهزة الى مناطق جبلية لاكتشاف هذه المادة في مناطق بركانية قد تكون وقود نووي بارد أو ربما مادة لتخزين الطاقة…كذلك الصين ارسلت بعثتها للتنقيب عن العناصر المعدنية وكتشاف عنصر يدخل في صناعة الأسلحة الفتاكة الفائقة التطور..
هذه المادة كما قلنا ستغير موازين القوى في العالم لانها قد تستخدم ايضا في صناعة الشرائح الدقيقة والبطاريات الخارقة وعلى الأرجح هي عنصر تخزين الطاقة واقوى من اليورانيوم الإيراني والمهتمين بها أمريكا وبريطانيا وروسيا والصين وايران والأمارات كل طرف منهم يبحث عن الجولوجيا ولا يهمهم وقف الحرب في اليمن..
في بداية حرب اليمن قبل 11 سنه انتشر كلام خطير لم ينتبه له الكثير عن نفس هذا الموضوع ، قالوا إن الحجار في اليمن سوف تتحول إلى ذهب ؟! لم يفهم الكثير المقصود ،بل أعتبر الكثير أن هذا الكلام من الخروفات والسخرية ، ولكن الحقيقة أن اليمن سوف تكون أقوي من أي دولة نووية في العالم.
وأتوقع أن علماء ومتخصصين من اليمن وقعوا على هذة المادة وبدأت صنعاء في تطوير صناعتها العسكرية المتطورة وأكبر دليل تطوير صناعة صاروخ فرط صوت الحديث ذات الرؤوس المتعددة وقنابل تم استخدام بعضها في حروب المياة..
