«نعم… كنتُ أنا السامّة» «Sí… yo era la tóxica» مقال بقلم / Un artículo de: المعالجة النفسية أ. رودينا شريف Psicoterapeuta A. Rodaina Sherif ✨✨✨✨✨ كنتُ أنا السامّة… نعم، أعترف بذلك بلا مواربة. لا لأنني كنت أؤذي، بل لأنني كنت أُفرِط في العطاء. كنت أُعطّر القبح باسم النية الطيبة، وأؤمن
متابعة القراءةنعم… كنتُ أنا السامّة»
الرئيسية ⁄ نعم… كنتُ أنا السامّة»
