
أسماء ضحايا حادث الإقليمي المروع وقرية بالمنوفية تتشح بالسواد بعد مصرع 18فتاة
اتشحت قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف في محافظة المنوفية، بالسواد وكساها الحزن التام في جميع أرجائها عقب وفاة 18 فتاة من أبناء القرية في حادث التصادم المروع بين تريلا وميكروباص قادم من مدينة السادات على الطريق الإقليمي، صباح اليوم، بسبب اختلال عجلة التريلا من يد السائق وتحوله على الطريق الاخر المعاكس.
حادث تصادم على الطريق الإقليمي
وانتقلت قوات الشرطة والمرور إلى مكان الحادث في الطريق الإقليمي فور وقوعه، وتم نقل الجثامين والمصابين إلى 4 مستشفيات في محافظة المنوفية وهى «أشمون – قويسنا – والباجور – سرس الليان» بواسطة 10 سيارات إسعاف، وتم تسيير الحركة المرورية والتحفظ على السيارة التريلا واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وأخطرت النيابة العامة .
أسماء الوفيات في حادث الطريق الإقليمي :
1- هنا مشرف محمد – 14 سنة – كفر السنابسة
2- مروة أشرف إنسان – 19 سنة – كفر السنابسة.
3- أدهم محمد أنس – 22 سنة – طملاي.
4- آية زغلول مصطفى – 21 سنة – كفر السنابسة.
5- ميادة يحيى فتحي عطية – 17 سنة – كفر السنابسة.
6- شيماء يحيى فوزي خليل – 16 سنة – كفر السنابسة.
7- رويدا خالد إبراهيم حسن – كفر السنابسة.
8 – ملك عربي فوزي، 18 سنة – كفر السنابسة.
9 – سمر خالد مصطفى، 18 سنة – كفر السنابسة.
10 – إسراء صباح عبد الوهاب عبد الخالق، 17 سنة – كفر السنابسة.
11 – سارة محمد كوهية، 14 سنة – كفر السنابسة.
12 – شيماء يحيى فوزي خليل، 17 سنة – كفر السنابسة.
13 – شروق خالد أبو المجد، 20 سنة – كفر السنابسة.
14- هدير عبد الباسط خليل، 21 سنة – كفر السنابسة.
15 – شيماء محمود محمد عبد الهادي، 21 سنة – كفر السنابسة.
16- تقى محمد أحمد الجوهري، 20 سنة – كفر السنابسة.
17- جنى محي فوزي، 19 سنة – كفر السنابسة.
18 – أسماء خالد مصطفي قنديل 17 سنة – كفر السنابسة.
19 – شيماء رمضان عبدالحميد 23 عاما – كفر السنابسة.
أسماء المصابين الثلاثة :
إسراء محمد الشعلي، 35 سنة، كسر مضاعف بالساقين وجروح متفرقة.
آيات زغلول مصطفى قنديل، 17 سنة، كسر مضاعف بالقدم وتم حجزها بالعناية.
حبيبة محمد الجيوشي أبو شنب، 17 سنة، جرح بالرقبة وتدهور بدرجة الوعي.
ومن المتوقع تشييع الجثامين إلى مثواهم الأخير في مسقط رأسهم بقرية كفر السنابسة في محافظة المنوفية على دفعات بعد استخراج تصاريح الدفن، وسط حالة من الحزن الشديد لأهالي المتوفين وذويهم منتظرين أمام المستشفيات الان من أجل تشييع الجثامين إلى مثواهم الأخير .